قصة اغنية ** أه يا أمة محمد مسجد الاقصى مهد
قصة اغنية
أه يا أمة محمد مسجد الاقصى مهدد
في اكتوبر عام 1990 ارتكب الاحتلال مجزرة الاقصى التي اسفرت عن اكثر من عشرين شهيدا وعشرات الاصابات واندلعت المواجهات في كافة المناطق في الارض المحتلة عقب المجزرة
وقتها اجتمع الثنائي الشاعر الراحل ابو الصادق الحسيني والملحن الراحل مهدي سردانةكتب ابو الصادق القصيدة التي كان مطلعها
أه يا أمة محمد مسجد الاقصى مهدد اه يا امة محمد اه يا خير الامم اه يا امة يسوع جرحي ما بين الضلوعالقيامة القيامة انطفت فيها الشموع
حيث كانت الاغنية تعبر عن روح الوطنية العالية بين مسلمي ومسيحي فلسطين ووحدتهم المشهود بها وعن حالة الغضب والدعوة لحماية القدس بمسجدها وكنيستهامطلع اخر كتبه ابو الصادق
اه يا قدس العروبة والعرب فجروا يا اهلي بركان الغضب
وقتها انتشرت الاغنية انتشار واسع وعمت كل مكان وقد استخدمت لاحقا وبقيت حاضرة في انتفاضة الاقصى وعدد من الهبات والاحداث الفلسطينية
لحنها مهدي سردانة وكان بصوته صولو وشارك معه بالغناء
الفنانة الفلسطينية سلمي - فولييت سلامةوسجلت في القاهرة في اذاعة صوت فلسطين 1990م
لمشاهدة الأغنية فيديو متابعة الرابط
تعليقات
إرسال تعليق