الباحث في التراث والاغنية الفلسطينية فادي عبد الهادي

قصة اغنية أه يا أمة محمد مسجد الاقصى مهدد في اكتوبر عام 1990 ارتكب الاحتلال مجزرة الاقصى التي اسفرت عن اكثر من عشرين شهيدا وعشرات الاصابات واندلعت المواجهات في كافة المناطق في الارض المحتلة عقب المجزرة وقتها اجتمع الثنائي الشاعر الراحل ابو الصادق الحسيني والملحن الراحل مهدي سردانة كتب ابو الصادق القصيدة التي كان مطلعها   أه يا أمة محمد مسجد الاقصى مهدد   اه يا امة محمد اه يا خير الامم   اه يا امة يسوع جرحي ما بين الضلوع القيامة القيامة انطفت فيها الشموع حيث كانت الاغنية تعبر عن روح الوطنية العالية بين مسلمي ومسيحي فلسطين ووحدتهم المشهود بها   وعن حالة الغضب والدعوة لحماية القدس بمسجدها وكنيستها مطلع اخر كتبه ابو الصادق اه يا قدس العروبة والعرب فجروا يا اهلي بركان الغضب   وقتها انتشرت الاغنية انتشار واسع وعمت كل مكان وقد استخدمت لاحقا وبقيت حاضرة في انتفاضة الاقصى وعدد من الهبات والاحداث الفلسطينية لحنها  مهدي سردانة وكان بصوته  صولو وشارك معه بالغناء   الفنانة الفلسطينية سلمي - فولييت سلامة وسجلت في القاهرة في اذاعة صوت فلسطين 1990م  لمشاهدة الأغنية فيديو

توثيق مع الفنانة التونسية سوسن الحمامي خلال التواصل المباشر مع الفنانة التونسية سوسن الحمامي   ننشر  هذا الحوار والتوثيق مع الفنلنة سوسن  عن مجموعة الاغاني التي خرجت لشعبنا في الانتفاضة الشعبية الفلسطينية عام 1988م حيث قدمت سوسن ومعها مجموعة أصوات مجموعة من الاغاني الوطنية والقومية  منها // وين الملايين ، يمي يمي ، حمام القدس  ، غضب الشعب وطوفانه ، هيئة الامم ، لماذا يا كرامة يذكر أن سوسن مواليد عام 1968 في العاصمة بدأت الغناء في عام 1985 وتركته في بداية التسعينات قدمت خلال تلك الفترة الكثير من الاغاني الوطنية والقومية والاغاني العاطفية في تونس وليبيا والعراق وسوريا وفي العديد من الدول سواء في العديد من الحفلات او بالتسجيل بتلك الدول  *** *** لقد تم ترشيحي من قبل الشاعر الكيلاني  انا قدمت في تونس مجموعة من الاغاني والالبومات منها اغاني وطنية معروفة – لا يجيك يوم وشمسك يا تونس  جاءت الفرصة ان نذهب الى ليبيا برفقة فرقة موسيقية وفنية كبيرة يقودها الموسيقار الاستاذ عبد الحميد بن علجية والاعلامي نجيب الخطاب وفرقة الاذاعة لتقديم حفلات هناك ويومها بدات بالتعرف على الشاع

قصة أغنية   مغناة طفل الحجارة أصحاب القرار 1988م كلنا يتذكر المغناة للانتفاضة الشعبية الفسطينية التي كانت مدتها 20 دقيقة كلمات شهاب محمد الحان بليغ حمدي غناء محمد رشدي التي تناولت قصة الانتفاضة واطفالها والمشاركة فيها وكان فيها مطلع كان في طفل اسمر عمره سبع سنوات حامل كتابه مآشي وبيسرع الخطوات فكر في أبوه وجده وأخواته والبنات وقال يا ناسيين بلدي خذ يا نسيم وهات من المهم دوما ليس فقط نشر الارشيف الغنائي لفلسطين بكل المراحل  بل التعريف والتوثيق بتفاصيل تلك الاعمال المهمة بعد اندلاع الانتفاضة الشعبية الفلسطينة بأقل من شهرين بدا العمل على تلك المغناة التي وثقت عن الانتفاضة الشعبية الفلسطينية وكان لي شرف نشر النسخة الاصلية لها والتوثيق بكل تفاصيلها والتواصل مع الشاعر الفلسطيني شهاب محمد ليتحدث عن المغناة فادي عبد الهادي - الباحث في التراث والاغنية الفلسطينية في فبراير عام 1988 حضر الى الكويت الفنان الكبير المرحوم محمد رشدي بدعوة من الجهات المسؤوله في الكويت للمشاركه في احتفاﻻت 25 فبراير عيد استقلال الكويت .. وكان بيننا صديق مشترك هو ا

للحقيقة وجه واحد قصة كتاب لفلسطين نغني - فرقة العاشقين القصة للكتاب تبدأ من مخيم خان يونس جنوب قطاع غزة من عند صديق فرقة العاشقين وصديق لعدد من الفرق والفنانين في الخط الملتزم وايضا ادمن مجموعة صفحات تختص بالفن الملتزم منها الصفحة الرسمية لفرقة العاشقين هو الباحث في التراث والاغنية الفلسطينة فادي عبد الهادي بدات الفكرة من بداية 2013 بعد ان توفرت مجموعة من المعلومات والوثائق وارشيف الصحف وارشيفات اخرى عديدة وبدا العمل بيني أنا فادي والروائية من مدينة جنين الاخت شذا فاضل يونس ابنة الكاتب الراحل فاضل يونس رحمه الله في شهر ابريل من عام 2014 تلقيت رسالة عبر الصفحة الرسمية للعاشقين من المدعو عبد القادر خطاب وهو رجل اعمال اردني وصاحب مشفى الاردن وعرض فكرة المساعدة في العمل وتمويله وان يتم توزيع الكتاب لاحقا بالمجان !!! بعد الطباعة لانه مليونير حصلت ثقة وتعاون بيني وبين خطاب ادى الى ارسال كل ما جمعته من معلومات وتفاصيل تشمل كامل القصائد مكتوبة لكل الاغاني للعديد من الالبومات والاعمال المنفردة والتي تقدر باكثر من 150 اغنية بالاضافة لتاريخ الفترة من حيث ال

يا دار،، أبو الصادق الحسيني ما حد يا دارنا ما حد من ريحة الأحباب  مرق ودق الباب ما حد نادى من الجيران يا فلان يا ريس الحقنا ع المينا ولا النسيم يا دار رجع أغانينا ما حد ما بسألك يا دار تأزيد عليك الهم  تأذكرك بعيون مكحلة بالهم ما بسألك عن طفلة ع حفاف  الطريق مكوفلة بالليل وختيار صابه العمى كسروا عصاته وارتمى بكيت بدمعه الأرض والليل والسما ما بسألك عن بنت مختار في البلد اللي اشترت لأخوها وبحق الأساور والحلق كمشة فشك ما بسألك لكن بأقول يا دار  مشوارنا مشوار من نار وبارود ممدود قدامها ثوار ثوار يا دار تربى في عينيهم مارد الإصرار ومن زمان من زمان تعودوا يا دار على اللقم المغمسة بالنار 

الفرقة القومية للفنون الشعبية الفلسطينية 1986م – 1995م في عام 1986م تاسست الفرقة المركزية للفنون الشعبية الفلسطينية والتى تغير اسمها بعد ذلك لتصبح ( الفرقة القومية للفنون الشعبية الفلسطينية )  والتي تكونت بقرار من القائد الرمز ابا عمار من خلال ( دائرة الثقافة )  ورئيسها  القائد الوطني الراحل   / عبدالله الحوراني ابو منيف  رحمه الله وكان المشرف العام على هذه الفرقة الاخ / محمد بارود  و المدرب / سعيد ابو  القرايا وكان هو   بمثابة الاب الروحي للفرقة واعضائها  والاستاذ / محمد  خليل مصمم ومخرج الرقصات وهو في نفس الوقت مدير / الفرقة القومية  للفنون الشعبية المصرية ،،، ومدير اداري الفرقة الاخ / ابراهيم بعلوشة ،، وكان  المسؤل عن اختيار الشباب واللذين هم اصبحو من مؤسسين الفرقة واللذين تم  اختيارهم بتقنية عالية وبمعرفة شخصية من الاخ / ابو بشير وهم الاخوة / حسن  عفانة - محمد طالب - عبد الفتاح وادي - طلعت بارود - محمد عطالله  غيث  - شوقي ابو شاب - يوسف الكتري - محمد بعلوشة - سامح بعلوشة - حسام  عابد - اسامة الصعيدي - عبد الحليم المطوق - ناصر - ابراهيم شحادة -  وائل